١- حركة الشبيبة الأرثوذكسيّة الأمانة العامّة:
صدر ضمن سلسلة التعليم الدينيّ في الأمانة العامّة
خمسة كتب تتضمّن برامج عمل من عمر ثلاث سنوات إلى اثنتي عشرة سنة. من إعداد نقولا طبليّة. كلّ جزء يتألّف من كتاب للمعلّم وللتطبيقات ومزوّد بقرص مدمج.
التوجيهات الروحيّة لفترة التريودي، من أحد الفرّيسيّ والعشّار حتّى القيامة.
التوجيهات الروحيّة لفترة البنديكستاري من أحد توما حتّى العنصرة.
قصص مختارة للفتية والكبار مفيدة للتعليم الدينيّ.
هذه مجموعة تساعد المرشد على عمله البشاريّ في الفرق الحركيّة.
٢- منشورات حركة الشبيبة الأرثوذكسيّة - مركز طرابلس
صدر عن حركة الشبيبة الأرثوذكسيّة، مركز طرابلس، الجزء الأوّل من سلسلة »عرِّفني طريقك فأحيا«، بعنوان: »في عقيدة الثالوث«، من إعداد فرقة الروح القدس المركزيّة.
تضمّ هذه الفرقة مجموعةً من الشباب الحركيّ في مركز طرابلس، هدفهم درس التراث الحركيّ، وبناء المشاركين فيها، وتنمية التواصل الجدّيّ بين الفروع، لتمتين وحدة الفكر في الشهادة للربّ.
يأتي هذا الكتيّب ناقلاً لاجتماعات الفرقة الحركيّة، حيث يدور، تارةً، نقاش بين المرشد والأعضاء، تختلف فيه الآراء وتتعدّد. وتارةً أخرى، يوضح المرشد الموضوع المُناقش بإعطاء التعليم الكنسيّ المناسب حوله.
يتألّف الكتيّب من نبذة عن فرقة الروح القدس المركزيّة، توطئة، ومقدّمة كتبها الأرشمندريت يونان (الصوريّ)، رئيس دير رقاد السيّدة- بكفتين والمُرشد الحاليّ للفرقة، كما يتضمّن ثلاثة فصول تحكي خصائص كلٍّ من الأقانيم الثلاثة، فضلاً عن فصلٍ رابع يحوي بعض الأسئلة الاستطراديّة.
تجدر الإشارة إلى أنّ الكتيّب صيغ بطريقة تساعد المؤمن على معرفة إيمانه بدقّة، وبلغة سهلة وبسيطة وقريبة من إنسان هذا العصر.
٣- تعاونيّة النور الأرثوذكسيّة للنشر والتوزيع م.م.
»سلسلة تأمّل وصلّ«، صدرت من هذه السلسلة الأجزاء التالية:
١٣- مع مسيحيّي القرن العاشر، الجزء الثاني.
١٤- مع مسيحيّي القرن الحادي عشر، الجزء الأوّل.
١٥- مع مسيحيّي القرن الحادي عشر، الجزء الثاني.
١٦- مع مسيحيّي القرن الثاني عشر، الجزء الأوّل.
جمع هذه السلسلة ونسّقها الأستاذ ريمون رزق، وهي تشتمل على أقوال معلّمين وشهداء ونسّاك وبطاركة وأساقفة وقدّيسين، أمثال البطريرك أغابيوس الأنطاكيّ والشاعر سليمان الغزّيّ والشهيد جرجس القبطيّ، وثيوذوروس أسقف الرها والمتروبوليت هيلاريون الروسيّ. ومنهم أيضًا القدّيس ثيوذوسيوس أبو الرهبنة الجماعيّة الروسيّة، والشمّاس عبداللَّه ابن فضل الأنطاكيّ والراهب دانيال الروسيّ السائح إلى أورشليم وبولس الأنطاكيّ مطران صيدا الأرثوذكسيّ وغيرهم كثر. أسماء عديدة دافعت عن الإيمان الأرثوذكسيّ ودفع أصحابها بدمهم شهادة لكنيستهم المقدّسة. ونكرّر ما جاء في مقدّمة هذه السلسلة وهو الرجاء بأن »تكون هذه الكتب دعوة إلى أن نتّعظ جميعنا من جدّيّة المسيحيّين في غير جيل، وأن نتمثّل بهم في محبّتنا بعضنا لبعض ولكلّ إنسان في الأرض، وأن نلقى ربّنا يسوع الذي يلاقينا في كتابه وإشعاعاته وأسراره وفي كلّ من اختار أن يسكن فيهم«.
٤- منشورات عائلة الثالوث القدّوس دير مار يوحنّا دوما، لبنان.
»تأمّلات في الكلمة الإلهيّة« كتاب جديد للأمّ مريم (زكّا)، رئيسة دير القدّيس يوحنّا المعمدان في دوما، لبنان، فصح 2014. كتاب من القطع الكبير و357 صفحة تتأمّل فيها الكاتبة الكلمة الإلهيّة فتقول في المدخل: »الكلمة هي الكتاب. والكلمة لا تصير كتابًا يُقرأ إلاّ إذا تنزّلت بالروح القدس، من الآب بالابن الساكن في قلب وحشا وحس وكيان كاتبها«.
المقدّمة بقلم الأرشمندريت توما (بيطار)، رئيس دير القدّيس سلوان الآثوسيّ، دوما لبنان، وجاء فيها:"»في الكلمة الإلهيّة لا محاباة، لأنّها هي الحَكَم، لا أنت. لذا من يتعاطاها صارمًا متبتّلاً لربّه يكون، أو يقع تحت الدينونة لأنّه يستبين غنيّ القلب لا غنيّ اللسان فقط. الكلمة الإلهيّة تفرض الجدّة وإلا ما تقوله لغوًا يكون وزيفًا«.
العناوين كثيرة والمواضيع متنوّعة من غنوة وجد للطفل الإلهيّ إلى الخلق والمعموديّة وسمعان الشيخ وزكّا العشّار والكنعانيّة إلى مريم المصريّة وتوما والقيامة ويوسف الراميّ والغنيّ ولعازار ووعد القيامة. الأسلوب سهل وبسيط وهو بعيد عن التكلّف صادر من القلب.l